(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
دخل الجيش الدنماركي على خط مواجهة الخطر الروسي المزعوم في منطقة البلطيق.
وسوف ينضم نحو 200 جندي دنماركي في نهاية العام الحالي إلى عملية حلف شمال الأطلسي في استونيا إحدى جمهوريات البلطيق التي تمكن الغرب من ربطها بآلته الحربية بعدما خرجت من عباءة الاتحاد السوفيتي.
ورأى جهاز الأمن والاستخبار الدنماركي لزاماً عليه أن ينبّه جنود الجيش الدنماركي إلى مخاطر تواجدهم في بلد عليهم أن يساهموا في جهود تأمينه.
وحسب تقرير نشرته صحيفة “كوبنهاغن بوست” فإن جهاز الأمن والاستخبار حذر الجنود من الوقوع في فخ عميلات المخابرات الروسية اللواتي يتم إرسالهن إلى المقاهي والمطاعم والملاهي لأجل إثارة مشادات بين زوارها.
ويُذكر أن وزير الدفاع الدنماركي كلاوس يورت فريدريكسن قال إن قلق الأجهزة الخاصة الدنماركية مبرر.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
