أخبار الدنماركتعرف على الدنماركهجرة ولجوء
بعد أن تم رفض تمديد إقامتهم في البلاد بحجة أن العاصمة دمشق وريفها باتت
“آمنة”، وذلك بناء على ما ورد من معطيات في مقابلات أجروها مع تلفزيون
سوريا تم اعتمادها كـ”وثيقة رسمية” في المحكمة.
القضية في المحكمة الدنماركية الخاصة باللاجئين، وحصلا على تصاريح إقامة
سياسية تحت البند 7,1 قبل أيام.
سوريا كوثيقة رسمية في المحكمة وبناء على ذلك تم منحنا أنا وزوجي تصاريح
إقامة سياسية.
مع عدد من السوريين الآخرين عن معاناتها بعد رفض تمديد إقامتها.
على تصاريح الإقامة. وقالت: “لقد كنا نعيش فترة صعبة جداً .. أشعر أنا وزوجي
بأن الحياة عادت لنا”.
إجبارنا على العودة إلى سوريا”.
بإجراء مقابلة معهما وأخبروهم حينذاك أن العاصمة دمشق وريفها باتت “آمنة”
ورفضت منحهما تمديد تصرح للإقامة في البلاد.
تصاريح إقامة من نوع سياسي تحت بند (7,1).
تلفزيون سوريا كوثيقة رسمية في المحكمة التي حكمت في قضيتيها إضافة إلى
مقابلة أجرتها مع قناة الجزيرة.
“أصول التربية” بجامعة كوبنهاغن، رسالة من الهجرة والتجنيس لاستدعائها لحضور
مقابلة لإعادة تقييم وضعها، وبناء على المقابلة لم يتم تجديد الإقامة لها، وكان
تصريح إقامة زوجها وابنها منتهياً حينذاك.
معتقل سابق بتهمة “العمالة”.. الدنمارك تعتزم ترحيل عائلة سورية”.
سوريا على تصريح إقامة سياسية من نوع (7,1) في الدنمارك.
رفض تمديد إقامتي. كنت أشعر أنني أصبحت تحت الصفر بعد أن رفضوا تمديد
إقامتي خصوصاً أنني غامرت بحياتي لأجل الوصول إلى الدنمارك”.
الخطر في حال عدت إلى سوريا، وأخبرته خلال الجلسة بأن سجون النظام السوري
مسالخ بشرية حقيقية”.
عادت لي الروح بعد عامين مُتعبين”.
وتحدث عن معاناته بعد رفض تمديد إقامته في الدنمارك.
ملفات عدد من السوريين القادمين من محافظة دمشق وريفها على اعتبار أن
“الوضع الراهن في دمشق لم يعد من شأنه تبرير (منح) تصريح إقامة أو تمديده”، بحسب السلطات الدنماركية.
في المستقبل في حال اعتبار مدن سورية أخرى “آمنة”.
إلى عدد من الدول الأوروبية كهولندا وألمانيا وبلجيكا لتقديم طلبات لجوء هناك.
تتعرض لضغوط كبيرة من قبل أحزاب في معسكرها تطالب بتعديل جذري للقوانين
الخاصة باللجوء “المؤقت”.
لفريدركسن تريد التراجع عن قوانين اللجوء المشددة عام 2015.
قرارات الحكومة التي تهدف إلى إعادة السوريين القادمين من دمشق إلى وطنهم،
وشاركت في التظاهرات منظمات مجتمع مدني دنماركية.
تصاريح إقامة لاعتبار الوضع “آمناً” في دمشق، حيث قالت الأمم المتحدة إن ذلك
تدابير الحماية للاجئين السوريين القادمين من دمشق وريفها، وشددت على أن
“التقارير الخاطئة الخاصة ببلد اللاجئين الأصلي تؤدي إلى سياسات خاطئة بشأن
اللاجئين”.
تصدر سوى تصاريح إقامة مؤقتة منذ عام 2015.