تسنيم النخيلي مؤسسة “ستوري بوست” تكشف مفاجأة لمتابعي المشروع الواعد.. “ازاي تثبت حقوقك بعد ما تتسرق” 

تسنيم النخيلي مؤسسة “ستوري بوست” تكشف مفاجأة لمتابعي المشروع الواعد.. “ازاي تثبت حقوقك بعد ما تتسرق” 

خاص مدى بوست

نشرت تسنيم النخيلي مؤسسة موقع ستوري بوست العربية على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك تفاصيل عن محاولة سرقة المشروع، وطريقة توثيقها للحق الأدبي للمشروع بعدما تمكنت من تسجيل العلامة التجارية باسمها 

وتعود تفاصيل الخلاف وفق ما نشرت للعام 2017 بعدما اكتشفت أن أحد شركاء المشروع قام بتدشين شركة في كندا تحمل رقم  دون الرجوع إليها، ما دفعها للجوء للقضاء لإثبات حق ملكية الفكرة ومشاركتها في تأسيس المشروع الذي قالت إنها كانت مسؤوله عن مراحل تدشينه الأولى، و هي المرحلة التي تعتبر عماد أي مشروع ناشيء حسب ما ذكرت في منشورها. 

حاز المنشور على تفاعل الآلاف، الذين أكدوا تضامنهم مع النخيلي الشريك المؤسس للمشروع وثمنوا محاولاتها في إثبات الملكية على مدار أكثر من عامين ونصف.

ومشروع ستوري بوست هو منصة معنية بتحويل المنشورات التي لاقت انتشاراً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي إلى أعمال فنية، وقد نالت الفكرة إعجاب رواد التواصل الاجتماعي بشكل كبير حتى وصلت مشاهدات بعض الأعمال فيها إلى 30 مليون مشاهدة، وبلغ عدد المشاهدات التي قدمت النخيلي تعليقها الصوتي Voice over إلى 50 مليون مشاهدة على منصات ستوري بوست المختلفة. 

وكان من أشهر المقاطع التي انتشرت على منصات التواصل، فيديو بعنوان «الغربة»، ناقش أحوال المغتربين والمصاعب التي يلاقيها المغتربون في بلدانهم وفي أماكن اغترابهم، وكان قد حقق نحو 10 مليون مشاهدة.

فيما لاقي فيديو “سرير ماما” انتشاراً واسعاً، على منصات ستوري بوست ومنصات أخرى، ويعرض بشكل درامي المشاعر المختلطة ومزيج السعادة والذكريات على “سرير الأم”. 

يتعدى ستوري بوست كونه منصة معنية بتحويل المنشورات إلى أعمال فنية أو رسوم، إذ دشنت النخيلي على حسابها الخاص على موقع انستغرام مجموعة من الدورات التدريبية على الأداء الصوتي لمساعدة الهواة من خلال المشروع على احتراف عالم التعليق الصوتي، والتي تبعها تدشين ستوري بوست أكاديمي.