طالب حزب ديمقراطيو السويد اليميني بوضع الطلبة من القادمين الجدد إلى السويد في مدارس تحضيرية خاصة وفصلهم من المدارس العادية حتى لا يؤثروا سلباً أو يعطّلوا الطلاب السويديين إلى حين تعلم اللغة السويدية.
كما طالب الحزب عبر مقال كتبه سكرتير الحزب في كارلسكرونا ريتشارد جومشوف بأن تتحمل الدولة مسؤولية “الطلبة الذين يعانون من مشاكل خاصة، والتي تشكل خطراً كبيراً على التلاميذ والمدرسين الآخرين”، وذلك عبر وضعهم بمدارس داخلية.
ودعا الحزب إلى إدخال الزي المدرسي الإلزامي في نظام التعليم، وتطبيقه “خاص في المدارس التي تعاني من مشاكل مع ارتداء الطلاب للملابس التي تنطوي على نمط حياة إجرامي”.
المصدر: SVD