ازداد التفاعل خلال الأيام الماضية مع وسم “أوقفوا خطف أطفالنا” الذي أطلق
للفت الانتباه إلى ما تتعرض له عائلات لاجئة في السويد من فصل السلطات
أطفالها عنها بذريعة أن العائلة غير مؤهلة لرعايتهم.
وتداول رواد منصات التواصل الاجتماعي من عرب ومسلمين باللغتين العربية
والإنجليزية شهادات وقصصا تتهم هيئة الخدمات الاجتماعية السويدية بانتزاع
الأبناء من اللاجئين السوريين.