ما يجب معرفته عن الأطفال وكوفيد- 19هل ينبغي علي أن أكون قلقاً من إصابة طفلي في المدرسة؟
• قد يُصاب الأطفال بالعدوى، وقد ينقل الأطفال العدوى إلى الأطفال الآخرين والكبار. إلا أن الأطفال لا ينقلون العدوى بذات القدر كالآخرين.• تظهر المعرفة والتجارب من الوباء بأن الأطفال – خاصة الأطفال دون 10 سنوات – نادرا ما يُصابون بالعدوى نسبة إلى الشباب والكبار.• يُصاب الأطفال بالدرجة الأولى من أف ا رد عائلتهم الآخرين ونادراً في دور الرعاية النهارية والمدرسة.
هل يصاب الأطفال بمرض خطير بسبب كوفيد– 19 ؟
• الأطفال الذين يُصابون بفيروس كورونا المستجد، غالباً ما تكون الأعراض لديهم خفيفة أو غير موجودة.
• حتى الأطفال المصابون بأمراض مزمنة، من النادر جداً أن يمرضوا مرضاً خطيراً حين يُصابون بالعدوى.
ماذا تفعل المدرسة للوقاية من العدوى؟
• نعرف اليوم المزيد عن كيفية الوقاية من العدوى بفيروس كورونا المستجد.
• باستطاعة المرء الحد من مخاطر انتشار العدوى بشكل ملحوظ من خلال التقيد بإجراءات الوقاية من العدوى كالبقاء في المنزل إذا كان المرء مريضاً أو من المخالطين لشخص مصاب بالعدوى، والسعال والعطس في ثنية الذراع، والتباعد الاجتماعي والمحافظة على النظافة الشخصية والتنظيف المنزلي بقدر جيد.
• بما أنه يُصعب على الأطفال المحافظة على التباعد سواء في الصف أو خارجه، يجب اتخاذ إجراءات جيدة للوقاية من العدوى، من مثل:
• الاحتكاك المحدود بين الأطفال الذين لا يذهبون في ذات الصف الأساسي.
• التركيز الإضافي على التنظيف المنزلي ومنع الازدحام والحشود في ساحة المدرسة مثلاً.
• يحق للمعلمين والمربين ارتداء القناع، ويُشترط أن يرتدي الآباء والضيوف كمامات الفم أو الأقنعة، حين يتواجدون داخل المدرسة أو المؤسسة، حين يحضرون الأطفال ويأخذونهم مثلاً.
• إلغاء الفعاليات الاجتماعية في المدرسة للوقاية من العدوى.
• في حال حدوث حالات عدوى في المدرسة، يجب التصرف فو ا رً وفقاً للتعليمات العامة للتعاطي مع العدوى، والتي من شأنها الحد من العدوى ووقف تسلسل العدوى بفاعلية.
ماذا يعني المتغيّر الجديد للفيروس B.1.1.7 بالنسبة للعدوى بين الأطفال؟
• فيروس B.1.1.7 هو فيروس متغيّر، وهو أكثر عدوى من الفيروس المتغيّر الذي اعتدنا عليه.
• يعدي فيروس B.1.1.7 كالفيروسات المتغيّرة الأخرى من خلال العدوى عبر القطرات والعدوى عبر الاحتكاك.
وهذا يعني أن بمقدورنا الوقاية من العدوى بفيروس B.1.1.7 من خلال اتباع نصائح الوقاية من العدوى التي نعرفها جيداً:
• البقاء في المنزل في حال المرض، وحين يكون المرء من المخالطين لشخص مصاب بالعدوى، يجب أن يحافظ على النظافة الشخصية بقدر جيد، والتباعد الاجتماعي والحرص على النظافة المنزلية والتهوية بعناية.
• فيروس B.1.1.7 لا يزال فيروساً متغيّرا جديداً، ولا نعرف حتى الآن الكثير عنه. تتابع السلطات الحكومية في الدنمارك انتشار العدوى عن كثب فيما يتعلق بفيروس B.1.1.7 ، وهي تراقب المعرفة الدولية عن الفيروس المتغيّر.
الخبر منقول من موقع نبض الدنمارك
رابط الخبر الأصلي